بحسب الأجواء الفلكية ومسار الكواكب لمولود اليوم ٢١ يونيو الذي يشهد انطلاقة عام مميز  لأعماله للتقدم نحو النجاح  لتبدأ حياته المهنية طريقاً تصاعدياً  فهو سريع البديهة وحاد الذكاء وقد نجده شخص حساس أيضاً، إجتماعي، منفتح ومرح، ومن جهة أخرى جدي، عصبي ومتردد.

وإليكم توقعات الأبراج ليوم الثلاثاء ٢١ يونيو مع جاكين عقيقي:

برج الحمل

يجب عليه مولود الحمل لهذا اليوم الحذر ثم الحذر لأن هذا اليوم قد يهدّد بعض الأعمال ويولّد بعض الإرباكات، كما يتوقع الكثير من الأمور المهمة اليوم التي ستكون واعدة مع الشريك.

برج الثور

هناك أخبار سارّة تعيد إليه الأمل في استعادة موقعه الطبيعي في العمل، وأن يتخذ قرارات صائبة، أما المجال العاطفي يشغل كل تفكيره هذا اليوم.

برج الجوزاء

قد تشهد أوضاعه المهنية تراجعاً وتأخيراً في سير الأعمال، وقد يواجه تأخيراً في المعاملات، ويجب عليه المحاولة أن لا يفضح أمره وأن يحافظ على حميميته ولا يطلب من الشريك المحافظة على سرّه.

برج السرطان

يحصل اليوم على الكثير من المعلومات المهمة حول مشروع جديد يسعى إليه، وأن لا يكن كثير التذمّر وإلا ملّ الحبيب علاقته به.

برج الأسد

يتحدث هذا اليوم عن ربح أو فرصة لمواصلة مشروع مهم له، أما القناعة التي ترسّخت عند الشريك قد تدفعه إلى اتخاذ قرارات غير مدروسة تجاهه.

برج العذراء

قد يشكو تراجعاً في المعنويات وتأخيراً في المعاملات وبلبلة، ومن الحكمة عدم استعجال الأمور، وقد يمرّ بفترة ركود وجمود مع الشريك.

برج الميزان

يفيض حيوية ونشاط، ويحاول أن يسبغ هذا الواقع على محيطه من خلال تشجيع الجميع على القيام بالحركة الدائمة، كما يتعامل بتواضع مع الشريك.

برج العقرب

يبحث عن جديد وتحديث وتوسيع الآفاق، ما يعطيه نتائج إيجابية، كما ينسّق مع الشريك لسفرة إلى احدى الدول.

برج القوس

قد تتأخر بعض الاستحقاقات أو يصطدم بسوء تفاهم وعدم انسجام، كما يماطل في مشروع ما، وربما تسمح له الظروف بتخطي الكثير من الحواجز التي حالت دون لقاء الشريك أو المصالحة.

برج الجدي

يعلن هذا اليوم عن انطلاقة جديدة، وتبدو اتصالاته ناجحة جداً ويتخذ بعداً جديداً، ما يشعره بالقوة، هناك مهمة صعبة تنتظره لإقناع الشريك بوجهة نظره.

برج الدلو

لا ينقصه أي شيء من المقوّمات لإحداث تغييرات جذرية ومفيدة في مجاله، ويحالفه الحظ لتخطي الصعوبات، وربما يهتم بشأن عاطفي طارئ ويوليه أهمية كبرى.

برج الحوت

يشهد هذا اليوم تحسّن أوضاعه وحضوره الذهني الذي يسهم إلى حدّ كبير في رفع قدراته للتكيّف مع كل الأمور، وقد يلتقي الحب اذا كان مسافراً، أو يعرف علاقة عابرة لكنها صاخبة وتؤدي إلى ارتباط جدي.